|: عَـــــزفٌ مُنفردْ :|

تجبرنا حينًا أحلامنا العرجاء أن نعزف .. فيسترسل عزفنا .. و يبقى عزفٌ منفردْ ..

Monday, May 22, 2006

و للصورةِ بوحْ 2


.. وطني المستعار
ما بقي لي هو بضع مركبات ورقية أقذفها علها تصل إليك قريبًا
فتعزيني حين لا يكون هناك عزاء

2 Comments:

  • At 6:59 PM, Anonymous Anonymous said…

    يبدو أني سأقف طويلاً أمام بوحك المنفرد

    استمري لأنني أرتقب

     
  • At 8:52 PM, Blogger jihad said…

    أهلًا

    يسعدني و يشرفني

    =)

     

Post a Comment

<< Home